السبت، 28 يناير 2012

100 دولار لأحدكم . من يريدهاآ؟!!



رفع المعلم لتلاميذه ورقة من 100 دولار
و سأل : من يريدها ؟
فرفع الجميع أياديهم. ثم كرمشها بقوة بيديه
و عاد يقول : من يريدها الآن ؟
فرفع الجميع أياديهم , ثم رماها على الأرض
و صار يسحقها بحذائه حتى اتسخت تماماً
و سأل : من يريدها الآن ؟
فرفع الجميع أياديهم
فقال لهم : هذا هو درسكم اليوم
مهما حاولت تغيير هيئة هذه الورقة
تبقى قيمتها لم تتأثر
مهما تعرضتم للتعثر
و التقليل و الإهمال و التهميش
يجب أن تؤمنوا أن قيمتكم الحقيقة لم تمس
عندها ستستمرون في الوقوف بعد كل سقوط
و ستجبرون الكل على الإعتراف بقيمتكم
فمتى فقدتم ثقتكم بأنفسكم و قيمتها
فقدتم كل شيء

شرح الطريقة الصحيحة للصلاة | صورة



ارجو لجميع الزوار الاستفادة من هذه التدوينة

من حيثُ كنت ..



"مدخل"


فضاءاتُ الحيرةِ لم تسعها جفونُ الصمت
فانكفأت على ذاتِها تبكي
خشيةَ إملاق
.....

لم تكن النوافذ تُفتح حينها
وكل ما كان ينفُـذُ من حدودها,
يمر على عجالةٍ من ستار الخوف والريبة
كــ كِسر الضوء اليابسة, وأصواتٍ تُـنـسبُ للبشر

ومن حيثُ كنت,
اعتدت دون علمي .. ارسالَ طرودٍ مغلَّفة ..
لذرات نورٍ .. وابتساماتٍ ..
ونسماتِ هواءٍ لها كي تتنفس
وكانت تتلقاها .. كصدقاتٍ 
تسد بها جوعها للحب ..
وعطشها للحياة
تثري بكل ذلك حديث الذات
وجدالها مع روحها المسجونة..
حول أحلامٍ تائهة.. ومقيدة .. 
استاءت العتمةُ من لقائها " كل ليلة " 
فرابطها بالحياة, خيط رقيق
قد لا يحتمل صخبها في الكثير من الأحيان
ولا أحداثها المتلاحقة ..
....

"قبل النهاية"

تقف "هي", في حيرة .. 
على مفترق طرق .. 
تردد بين قطبيه
"أكون أو لا أكون"


مما حاكته يدا اخي العزيز 
أسامه الفرحان حفظه الله ..

أوقاآت





اوقات بحس اني خلاص ..بشَطّب


ان عمرى الف عام....
وساعات بحس انى لسه مابتدتش...
اوقات بقول انى غلط..واتلخبط..
وكتير بضيع وسط الاسئله وماجوبش...
و ساعات بروح بالروح للفرحه واترجاها...
ويوم ماتيجي .تعدى طيف...وكأنها ماعدتش...
وساعات وساعات وساعات...
بتوسع المسافات...
وتبهت الحكايات...
وتنطفى الضحكات
....
وينتهي كل شئ.
...
عند نقطه معينه...
فارجع احس...
انى انتهيت...
رغم انى.. فى الحقيقه..لسه مابتديتش...!!!!